الممثل البريطاني روبرت كارلايل النجوم حيث أن معظم الدكتاتور الشائنة القرن 20 في هذا جزئين التلفزيون بيوبيك.
ويتناول الفيلم حياة أدولف هتلر من طفولته إلى ظهور بصفته الحاكم المطلق لألمانيا في عام 1934 يجب أن يكون معظم الأرض
مغطاة مألوفة لهواة التاريخ: جهود هتلر الفاشلة لتصبح فنانا عظيما، خيبة أمله في مشاهدة بلاده اعتمدت ينهار في طبقات أثناء
الحرب العالمية الأولى، عزمه على وضع ألمانيا مرة أخرى على قدميها من خلال استغلال مشاكل ما بعد الحرب البشعة البلاد
الاقتصادية ومتأصلة معاداة السامية، له 1923 اعتقال لها، ونشر الممله ضراوة هتلر كفاحي، تزايد شعبية الاشتراكية القومية
،
وخطأ فادح التي أدلى بها المستشار الألماني فون خرف (بيتر أوتول) إلى "تحييد" هتلر بإعطائه منصب سياسي غير مهم نسبيا
في عام 1933. غطت أيضا هو الرومانسية هتلر الفاشلة مع نظيره النصف ابنة-جيلي راوبال (جينا مالون) وأطول علاقته مع ايفا
براون المحترمة (زوي تيلفورد نظرا للصعوبات التي يواجهها الممثل كارلايل وكتاب السيناريو للتعبير محض، شر محض
بنجاح، فإن الكثير من ما نتعلمه عن هتلر والتي نقلها الملاحظات وردود الفعل من الشخصيات الأخرى، ولا سيما الصليبية ولكن
غير فعالة الصحفي ضد النازية فريتز (ماثيو مودين) ، وخصوصا الناشر الألماني ارنست يأتي في نهاية المطاف إلى تحقيق
الخطر الرجل يطرح للعالم ("إنه ليس الإنسان وببساطة يدرس الآخرين ليصبح الإنسان.")؛ قلق بعض الزعماء اليهود الناجين
من المحرقة وهتلر البارزة التي قد تؤتي ثمارها بأنها متعاطفة (أ القلق التي قد تمليها تغيير عنوان الفيلم، الذي كان قد تم هتلر
السنوات الأولى)؛. وأقيل أحد منتجي الفيلم دون محاكمة بعد إصدار بيان علني التي بدت لمقارنة أعمى، غافل الولاء لألمانيا هتلر
لتجمع أميركا وراء جورج بوش خلال أزمة العراق.
لمشاهده الفيلم هنا