الرواية مليئة بالزخم والأحداث لأنها تروي قصة رجل وامرأة منذ المراهقة وحتى ما بعد بلوغهما السبعين ، وتصف ما تغير حولهما وما دار من حروب أهليه في منطقة الكاريبي
و حتى تغيرات التكنولوجيا وتأثيراتها على نهر مجدلينا
العظيم والبيئة الطبيعية في حوضه .
ولأن الرواية رواية "حب" كان اسمها حب ولأنها قصة حزينة
في وسط حزين كان لا بد لماركيز أن يضيف "في زمن الكوليرا"
والحاضرة كبطل رئيسي في الرواية كوحش منتشر في منطقة الكاريبي
ذات الحر الخانق والفقر المدقع حاصدا البشر بشراسة لدرجة
ترى فيها الجثث ملقاة في الشوارع ولا ينفذ منها حتى الأطباء أنفسهم.
ومن اجواء هالرواية عمل فيلم في عام 2007 م بروميشن
التحميل +
http://www.4shared.com/office/9G_ZD3X0/____-___.html
و حتى تغيرات التكنولوجيا وتأثيراتها على نهر مجدلينا
العظيم والبيئة الطبيعية في حوضه .
ولأن الرواية رواية "حب" كان اسمها حب ولأنها قصة حزينة
في وسط حزين كان لا بد لماركيز أن يضيف "في زمن الكوليرا"
والحاضرة كبطل رئيسي في الرواية كوحش منتشر في منطقة الكاريبي
ذات الحر الخانق والفقر المدقع حاصدا البشر بشراسة لدرجة
ترى فيها الجثث ملقاة في الشوارع ولا ينفذ منها حتى الأطباء أنفسهم.
ومن اجواء هالرواية عمل فيلم في عام 2007 م بروميشن
التحميل +
http://www.4shared.com/office/9G_ZD3X0/____-___.html
0 التعليقات:
إرسال تعليق